تغريدات غصن مكسور..

* ما الذي تبقى للمجتمع المدني من مؤسسات المجتمع المدني؟!




* مللت هذه الركاكة باسم الشعر.
 التفذلك باسم الحجة. 
التبجح باسم الانتماءات التواري باسم التكيف.
 السذاجة باسم الرعية.
 إلى متى الخضوع للمتفذلكين؟




* أعتقد أنه علينا التعايش مع بيئتنا وثقافتها ومخلفاتها.. بانتظار إعادة التدوير !


* في ظل عدم تطبيق العقوبات ينادون إلى تشديدها؛ هوسهم إرضاء ثورة الحقد لا طلباً لمجتمع فاضل !!


* لو يعرفون كمّ الفظائع التي سيصطدمون بها لو كان في عصر الأولين آلات تصوير وتسجيل تدون بدلا من كتاب الملوك..لانكسر برواز المثال المذهّب وتهشم!


* عملية التفكير أسهل لو بدأنا عكسيا؛نعلم أطفالنا النظريات العلمية حتى يكبروا ثم نحاول إقناعهم بالخرافات الشعبية التي نحتفي بها.ستبهتنا النتيج


* ارفض..احتج..انتقد..عبّر..طالب.. ولا تأبه للخسارات مقابل اكتساب ذاتك


* ثقافة تفرز "إيمان" و"كفر" الأشخاص وتدرسها للأطفال..ولا تعلمهم معنى مكارم الأخلاق وتجارب الراحلين وأثرهم في البشرية..!


*ساتعامل مع حياتي كلوحة سريالية...يلزمني الكثير لتأملها..ثم قرائتها..ففك رموزها؛ والمرحلة الأهم هي رسم لوحة جديدة بالمتعة إياها!
* خساراتنا أكبر.. حين نصرّ على أن يعرف الآخرون مواقفنا!