لنترك «الإنسانية» ترتّب فوضى هذا العالم!
| |||||||
لنترك «الإنسانية» ترتّب فوضى هذا العالم! أفراح الهندال ابتكارات منظمات حقوق الإنسان وإعلاناتها وتقاريرها لا تكفي.. ثمة فكرة تختنق كلما ذكرت «الحرية»؛ تلعن الأوراق البيضاء ومسودات التظلم وتنفجر غضبا.. نفسح الصفحة هنا كل سبت لكتاباتكم، للصدور الموبوءة بدخان مسيلات الدموع، للأفكار خلف القضبان، لذكريات على حائط سجن أو.. سماء منفى! لأخبار الحريات حول العالم وصولا إلى غرفة تئن.. وتستنجد العالم! ودوما «ثمة من يصارع الهشاشة، ثمة من تتفجر أوردته من أجل الفكاك»، وهنا ملاذهم.. |
تعليقات
إرسال تعليق